مريم سلطان الممثلة والمخرجة، نبجة في مسلسل “شبيه الريح”، ديانتها، مسلمة أم مسيحية، وسنية أم شيعية، أبرز أبناء جيلها ملاك الخالدي، أمل محمد، بدرية أحمد، فاطمة الحوسني، فاطمة جاسم، زوجها، جنسيتها، تاريخ ميلادها، محل ميلادها، برجها الفلكي، عمرها، قصة حياتها، مشوارها الفني، أهم وأبرز أعمالها وأدوارها، ألبوم صورها، معلومات كاملة عنها نضعها بين أيديكم في هذا المقال الشيق، فتابعوا معنا.
محتويات الصفحة
معلومات عن مريم سلطان
- الاسم باللغة العربية: مريم سلطان.
- الاسم باللغة الإنجليزية: Mariem Soltan.
- الجنسية: إماراتية.
- الديانة: مسلمة.
- تاريخ الميلاد: ٢٩ فبراير عام ١٩٤٨.
- محل الميلاد: الشارقة – الإمارات العربية المتحدة.
- البرج الفلكي: برج الدلو.
- العمر في ٢٠٢١: ٧٣ سنة.
- الحالة الاجتماعية: متزوجة.
- اسم الزوج: غير معروف.
- أسماء الأبناء: يسرى، مصطفى.
- المهنة: ممثلة.
- المؤهل الدراسي: المعهد العالي للفنون المسرحية قسم تمثيل وإخراج.
- بداية المشوار الفني: بدأت في عام ١٩٧٦.
- سنوات النشاط: منذ عام ١٩٧٦ حتى الآن.
- أهم أعمالها: مسلسل “زمان لول”، ومسرحية “شمس النهار”.
- أهم ألقابها: أم الفنانين.
قصة حياة مريم سلطان
النجمة مريم سلطان ولدت في إمارة الشارقة في ٢٩ فبراير عام ١٩٤٨، برجها الفلكي هو برج الدلو، بلغت من العمر ٧٣ سنة، ديانتها هي الإسلام وعائلتها تتبع الحزب السني، وأحبت التمثيل والإخراج ودرسته، كما تم تعيينها بدور تأسيسي كممثلة ومخرجة بالمسرح والتلفزيون وساهمت بدور كبير في المسرح بسبب وجودها كعضو مؤسس في مسرح دبي منذ عام ١٩٧٦.
مريم سلطان متزوجة ورزقت بأولاد وتقيم معهم ومع أحفادها في منزل قديم في بلدة الغافية في الشارقة هذه المنطقة التي هجرها سكانها وقاموا بتأجير بيوتهم لأسيويين عاشت معهم هي وأسرتها تنتظر حتى تحقق أحلامها في بناء منزل جديد، وكانت هذه الظروف لم تجعلها تشعر بالتشاؤم بل بالعكس جعلتها تشعر بالفخر حتى أنها صرحت قائلة: “أنها كانت تشتري الإكسسوارات الخاصة بالنجوم من الأسواق الشعبية، وأيضاً بعض الأقمشة الخاصة بالملابس التي كانت تقوم بعملها عن طريق ماكينة كانت تأخذها معها للمسرح”.
ومن المواقف الطريفة أثناء قيامها بعملها في المسرح أن كان ابنها الكبير مصطفى يذاكر بعض الدروس مع شقيقته وراء الستار، وهو الآن يبلغ من العمر ٤٢ سنة، ويعمل طبيب في مستشفى راشد، وتألقت أم الفنون بظهورها في عالم الفن بابتسامتها المميزة وما تتمنى حدوثه في حياتها هو بناء المنزل الذي يجمع كل أولادها وأحفادها في أرضها ببلدة الرحمانية بالشارقة وكان هذا الحلم تسعى في تحقيقه أهم من أحلامها الأخرى التي تمنت تحقيقها منذ سنوات طويلة.
المشوار الفني لـ مريم سلطان
بدأت النجمة مريم سلطان مسيرتها الفنية عام ١٩٧٦ من خلال مسرحية “هارون الرشيد في القرن العشرين”، وتوالت بعدها أعمالها المسرحية والعديد من الأعمال الدرامية حتى اعتزلت المسرح، كانت من الممثلات الصاعدات التي تشارك بأدوار رئيسية فقط وما قدمته من إبداع لا زال يظهر في أشرطة الفيديو القديمة، ومقالات باسمها مدحها بها الكثير من النقاد.
ولكن على الرغم من ذلك هذه الفترة لم تعد كما كانت صاحبة الأدوار الأساسية بسبب بعض الأمور مثل كبر السن ومرضها، لكنها موجودة حتى الآن في الوسط بتقديمها بعض الشخصيات في الأعمال الدرامية ومن وجهة نظرها (وجود عمل فني ولو بسيط أفضل من عدمه).
كما أنها شاركت أيضاً من أجل دعم الشباب وبالأخص من يكونون في البداية الفنية في عالم الدراما، وهذا جعلها تشارك في فيلم قصير بعنوان “المفتاح” وهو من إخراج الشاب أحمد الزين وهي بمشاركتها دعمته، والذي كان ضمن قائمة أفلام مهرجان الخليج السينمائي، وبعض الأفلام الأخرى القصيرة، وكان لها بعض الأعمال السينمائية المميزة منها فيلم “ساير الجنة”، وفيلم “رائحة الخبز”.
مريم سلطان تعتزل المسرح
صرحت النجمة مريم سلطان عن أن اعتزالها المسرح كان بسبب تعليمات من الأطباء، موضحة أنها تركت المسرح بصعوبة وكان هذا القرار أصعب قرار أخذته طوال حياتها ولكن في بعض الأوقات تحركها الظروف وتكون أقوى منها وكانت سبباً في حصرها في الأعمال الدرامية فقط بأدوار وشخصيات مختلفة، وكان ذلك أيضاً بعدما قرر المسرح إعطاء فرصة للشباب الطموح أيضاً في إظهار موهبته والاستغناء عن الجيل القديم.
وتابعت حديثها: “أن الفرق بين الممثل الآن وقديماً على المسرح يكمن في أن العمل قديماً كان يعتمد على الجهود الذاتية والتطوعية، وكنا نبذل قصارى جهدنا لخروج أفضل ما لدينا من مواهب في كثير من الأعمال، فمثلاً كانت هي من تقوم بتصميم الإكسسوارات والملابس، وبعض منهم يدعم في الإخراج والفنون والإضاءة والديكور، وهذا ما أدى إلى اكتساب خبرات تنتج عمل جيد ومنسق”.
رأي مريم سلطان في عالم الفن
في لقاء صحفي للنجمة مريم سلطان صرحت بخصوص الشهرة في عالم الفن قائلة: “أن الشهرة التي يحصل عليها النجم بسرعة تتلاشى منه بأسرع من حصوله عليها ويجب على النجم أن يعيش المصاعب ويتعرض لبعض المواقف لاكتساب خبرات حتى يستطيع أن يحفر اسمه ولا ينسى في عالم الفن”.
وتابعت حديثها: “أن الشباب في يومنا هذا يسارعون في الحصول على الشهرة أكثر بكثير من تقديم محتوى هادف ومميز، تطلب منهم أن يتعلموا كثيراً ويقرئوا أكثر حتى يحصلون على الخبرة الثقافية بالسينما، بالإضافة إلى عدم حصر تركيزهم على الشهرة فقط، وذلك من خلال العمل في البداية في كل المجالات من سينما ومسرح وتلفزيون، فهي تعرضت للكثير من المواقف في حياتها والصعوبات عند تأسيس المسرح وفي بداية مشوارها وأن كل أبناء جيلها كذلك لم يصبح لهم اسماً معروفاً وشهرة بسهولة.
ومن مبادئها التي لا زالت حتى الآن أنها لا تعرف أجرها المادي عند مشاركتها في أي عمل وكانت كل ما تهتم لفعله هو معرفة النص وما يدور حوله وما سيقدمه للجمهور”، واختتمت قائلة: “أنهم لابد من تأنيهم وصبرهم في هذا الوسط وحضور بعض الدورات التمثيلية لتعلم أصل العمل، بالإضافة إلى أنها تحزن على بعض الشباب الصغير الذي يقوم بتضييع وقته في الانتقال بين المجالات السينمائية والدرامية والمسرحية ولكن من دون فائدة”.
مسلسلات مريم سلطان
- مسلسل “زمان لول”.
- مسلسل “تصانيف ج٢”.
- مسلسل “عجيب غريب”.
- مسلسل “الداية”.
- مسلسل “ظل الياسمين”.
- مسلسل “حظ يا نصيب”.
- مسلسل “أبلة نوره”.
- مسلسل “نعم ولا”
- مسلسل “بنت النور”.
- مسلسل “جمرة غضى”.
- مسلسل “شمس القوايل”.
- مسلسل “عمى ألوان”.
- مسلسل “حاير طاير”.
- مسلسل “مرمر زماني”.
- مسلسل “سفينة الأحلام”.
- مسلسل “أبي عفواً”.
- مسلسل “الناس بيزات”.
- مسلسل “٢٩ سالفة وسالفة”.
مسرحيات مريم سلطان
- مسرحية “درس من الزمن”.
- مسرحية “شمس النهار”.
- مسرحية “بو محيوس في بتايا”.
- مسرحية “بو محيوس في ورطة”.
- مسرحية “حكاية لم تروها شهرزاد”.
صور مريم سلطان
نقدم لكم باقة من الصور المميزة للنجمة المتألقة مريم سلطان، التي تظهر ابتسامتها ورونقها، ومجموعة من الصور لها من خلال أعمالها، وبعض الصور لها من خلال بعض اللقاءات الصحفية.
- الفنانة مريم سلطان
- مريم سلطان
- صورة الفنانة مريم سلطان
- الممثلة مريم سلطان
- أحلى صورة للفنانة مريم سلطان