ملاك الخالدي ديانتها زوجها جنسيتها عمرها معلومات عنها وصور

ملاك الخالدي، ديانتها، هل هي مسلمة أم مسيحية وسنية أم شيعية، زوجها من هو، جنسيتها وإلى أي بلد تنتمي، عمرها، أبرز من شاركها أعمالها من أبناء جيلها أمل محمد، سعاد علي، عمر الملا، فاطمة الحوسني، منى الفالح، قصة حياتها، مشوارها الفني، أشهر أعمالها، أبرز تصريحاتها الفنية، كل ذلك وأكثر نضعه بين أيديكم اليوم في تقرير كامل عنها وعن حياتها الشخصية ومشوارها الفني في هذا المقال فتابعوا معنا.

محتويات الصفحة

معلومات عن ملاك الخالدي
قصة حياة ملاك الخالدي
المشوار الفني لـ ملاك الخالدي
تصريحات فنية لـ ملاك الخالدي
ملاك الخالدي وملاك الشاعرة
ملاك الخالدي ودعم النصوص
ملاك الخالدي وعمل المرأة
مسلسلات ملاك الخالدي
مسرحيات ملاك الخالدي
صور ملاك الخالدي

معلومات عن ملاك الخالدي

الاسم باللغة العربية: ملاك الخالدي
الاسم باللغة الإنجليزية:Malak El Khalidi
تاريخ الميلاد: 28 أبريل 1975
العمر في 2021: 46 سنة
البرج الفلكي: برج الثور
الديانة: مسلمة
الحالة الاجتماعية: متزوجة
اسم الزوج: غير معروف
عدد الأبناء: غير معروف
الجنسية: إماراتية
المهنة: ممثلة
سنوات النشاط: منذ عام 2001 حتى الآن

قصة حياة ملاك الخالدي

الفنانة الإماراتية ملاك الخالدي، ولدت في 28 أبريل 1975، وتبلغ من العمر 46 سنة، من مواليد برج الثور، أحبت الفن منذ صغرها، وعملت به وبرز اسمها على الصعيد الفني فقدمت أدوار ناجحة كثيراً، بدأت مسيرتها الفنية منذ عام 2001 واستمرت حتى الآن عملت بالعديد من الأعمال سواء أفلام مسلسلات ومسرحيات، وقد حصلت على العديد من الجوائز ممثلة دور أول، ومن أعمالها الفنية “اليحموم، خوات دنيا، عجيب غريب، حاير طاير، وديمة و حليمة”، تزوجت ملاك الخالدي ولكنها لم تصرح عمن هو زوجها أو أبنائها، فهي من الفنانات اللواتي يحبذن إبقاء حياتهن الشخصية بمعزل عن وسائل الإعلام للحفاظ على خصوصيتهن.

المشوار الفني لـ ملاك الخالدي

بدأت الفنانة ملاك الخالدي مشوارها الفني في مطلع الألفية الجديدة حيث في عام 2001 بدأت في التمثيل للتلفزيون في عدد من المسلسلات مثل: (خوات دنيا، وديمة وحليمة، قبل الأوان).
كما أن ملاك الخالدي قد حازت على جائزة أفضل ممثلة دور أول في مسرحية «مجاريح» وقد قدمت تلك المسرحية كإحدى الممثلات المسرحيات المتميزات في الإمارات، هذا وقد انقطعت ملاك عن المسرح بعد تقديم عدد من المسرحيات الناجحة مثل مسرحية “ما كان لأحمد بن سليمان” للمخرج ناجي الحاي.
كما أن جمهورها وأصدقائها يعلمون جيداً بانشغالها بالعمل بالتلفزيون بالدرجة الأولى، وعدم تقديم أدوار مهمة لها بالمسرح، مشيرة إلى أن علاقتها بالمسرح نوعية وهي تطمح إلى تقديم عرض مسرحي لصالح أيام الشارقة المسرحية.
وقد عبرت ملاك عبر مقابلة لها فقد أكدت صحة حكم زملائها في الوسط، معتبرة أن حصولها على الدور، مبني على عروض تقدم لها، أكثر من كونه سعياً شخصياً منها، كما بينت أن الموسم الرمضاني لا يمثل سوي احتكار تجاري للدراما، وقد أسهم ذلك الاحتكار في صناعة ظواهر سلبية طغت على العمل الفني كونه إبداعاً بالدرجة الأولى، كما طلت ملاك في رمضان عبر مسلسلين خليجيين هما “اليحموم” و”خوات دنيا”، منوهة بأن مصير تطور وتنوع الممثلين معقود بالنصوص المكتوبة بدم الشباب.

تصريحات فنية لـ ملاك الخالدي

صرحت الفنانة ملاك الخالدي أنها مقلة في حواراتها الصحفية المتلفزة والمكتوبة وكل هذا يعود لرهبتها وخوفها من أجواء الصحافة ولأنها لا ترغب بالظهور على صفحاتها من دون أن يكون هذا الظهور مبنياً على أساس ما من تقديم مادة فنية ما تليق بحضورها في الإعلام.
وقد أكدت أن الإعلام سلاح ذو حدين بالنسبة للفنان وربما أحدهما أكثر حدة من الآخر وهو الذي يجعل الفنان يعطي آراء وانطباعات ومواقف كثيرة من دون أن يكون عنده إنتاج ما، وهذا بشكل عام ما جعل هناك فقاعات إعلامية كثيرة في الوسط الفني العربي.
كما أنها قد بينت سلفاً أن الساحة الإماراتية تحتاج إلى حضور الأجيال فيها بهدف تعزيز انتشارها وحضورها وهذا لا يمكن طبعاً أن يكون بين ليلة وضحاها بل الأمر يحتاج إلى دعم المؤسسات الرسمية والتشجيع على ولادة جيل شاب جديد، منبهة إلى أن المسارح المنتشرة في الإمارات من خلال فرق مسرحية احترافية ربما كانت قادرة على الخوض في هذا الأمر.
أما عن مقابلتها مع الممثلين الإماراتيين، في مواقع التصوير أو الملتقيات وقد صدر من المتابعين لها في الوسط الفني المحلي حكم معاتب، وهو أن ملاك قليلة الظهور، ونشاطها على الشاشة، غير مسوق للحصول على أدوار، في الأعمال الدرامية ولا يعتبر أحد أولوياتها، وذلك قياساً بإنتاجها النوعي، الذي شكل نقلة في حضور المرأة الإماراتية في الدراما.
أكدت الخالدي أنها لا تبحث عن أدوار لتمثل في الصف الأول، بل تكتفي بمساحة مفهومة، هكذا تستشف فكرة غياب ملاك، لفترات متباعدة عن المشهد التلفزيوني وقد قالت حول ذلك: “أنا لا أبحث في الحقيقة، بل أطمح أن تعرض علي نصوص، تؤمن بقدرتي في عطاء الشخصية الموكلة لي”.

ملاك الخالدي وملاك الشاعرة

نفت الفنانة ملاك الخالدي” الممثلة” أن يكون لها علاقة أو صلة قرابة بملاك الخالدي “الشاعرة” ويبدو أن تشابه الأسماء هذا قد انتشر في الآونة الأخيرة وقد بينت ملاك الممثلة طبعاً حبها للشعر وتعلقها به وذلك كتعلقها بالفن الذي بدأ في مراحل مبكرة من حياتها، مقدمة عدداً من العروض المسرحية والتلفزيونية التي جعلت منها إحدى الفنانات الإماراتيات اللواتي حققن حضوراً طيباً في الأعمال الدرامية التي تقدمها، ولعل واحدة من أبرز تلك المساهمات مشاركتها في مسلسل “عجيب غريب” بجزأيه وفي الوقت الذي أنهت فيه ملاك تصوير مشاهدها في الجزء الثاني من المسلسل تقرأ الآن بعض السيناريوهات التلفزيونية لعدة أعمال إماراتية وخليجية مؤجلة الحديث عن تفضيلها لأي واحد الآن ريثما يتم الانتهاء من قراءة السيناريوهات جميعها.

ملاك الخالدي ودعم النصوص

أشارت ملاك الخالدي إلى أن الأعمال التلفزيونية الإماراتية تحتاج إلى مزيد من دعم النصوص الإماراتية التي تنتمي إلى حركة الواقع الإماراتي بكل معنى الكلمة، لأن النصوص التي تقدم ربما لا ترقى إلى مستوى هذا الواقع وبالمقابل فإن كم الأعمال الذي تسعى الدراما الإماراتية لتحقيقه مطلوب منه أن يكون بكم نصوص آخر.

وأكدت أن تجربة تقديم مسلسل “عجيب غريب” اقتربت من أن تكون سلسلة تلفزيونية ناجحة أسوة ببعض التجارب الأخرى في بعض الدول العربية والأجنبية، وأشادت ملاك بنص الكاتب جمال سالم في هذه التجربة وبالجو العام لهذه التجربة التي قدمت مسلسلاً فيه بصمة الإبداع والحب والتميز في الساحة الإماراتية، وعبرت ملاك عن تفاؤلها بمستقبل هذه السلسلة الكوميدية الساخرة في الموسم المقبل.

ملاك الخالدي وعمل المرأة

أكدت الفنانة الإماراتية ملاك الخالدي على أن مجتمعها مازال إلى الآن لا يتقبل عمل المرأة كممثلة، فرغم أن الحكومة تعاونهم على قدر الإمكان إلا أن الناس لا تتقبلهم.
الخالدي قالت إن بعض الأشخاص يمكن لهم أن يفهموا طبيعة عودة المرأة من زفاف منتصف الليل إلا أنهم لا يتقبلون عودتها في نفس التوقيت لأنها تأخرت في التصوير، مشيرة إلى أن لديها أمل أن تتغير تلك الصورة بمرور الوقت
في حديث لها عن الغيرة بين الفنانين فقد بينت إن الغيرة المحمودة لا خوف منها لأنها تدفع الفنانة للتطوير من نفسها، إلا أن هناك غيرة مرضية ليست مقبولة على الإطلاق.
وقد أشارت ملاك الخالدي إلى أن اتهام المرأة اللبنانية بالتحرر الزائد فيه من الظلم لها بشكل كبير، لافتة إلى أنها تنظر للبنانيات بإعجاب كبير وتجد أنهن الأكثر أناقة.