شفيقة الطل ديانتها عمرها جنسيتها معلومات عنها وصور

شفيقة الطل الممثلة الأردنية، ديانتها وهل هي مسلمة أم مسيحية، عمرها وتاريخ ميلادها وبرجها الفلكي، جنسيتها وإلى أي بلد تنتمي، معلومات كاملة عنها وعن حياتها الشخصية وبداية مشوارها الفني وأهم أعمالها الفنية، كل ذلك وأكثر سوف تجده في هذا المقال.

معلومات عن شفيقة الطل

• الاسم بالكامل: شفيقة الطل.
• تاريخ الميلاد: 2/12/1959.
• محل الميلاد: مدينة القدس.
• الجنسية: أردنية فلسطينية.
• الديانة: مسلمة.
• المهنة: ممثلة.
• البرج الفلكي: برج القوس.
• الحالة الاجتماعية: متزوجة.
• الزوج: غير معروف.
• بداية المشوار الفني: بدأت في عام 1980.
• سنوات النشاط: منذ عام 1980 حتى الآن.
• عمرها في عام 2020: 61 عام.

السيرة الذاتية للممثلة شفيقة الطل

الممثلة الأردنية شفيقة الطل ولدت في الثاني من شهر ديسمبر وذلك في عام 1959 وهي تبلغ من العمر 61 عام وبرجها الفلكي هو برج القوس، هي أردنية من أصل فلسطيني فقد ولدت في مدينة القدس وعاشت طفولتها فيها ولكنها لم تستطع أن تكمل دراستها، هي فنانة موهوبة وضعت لنفسها مكانة كبيرة وطيبة لدى الجمهور الأردني من خلال تقديمها العديد من الأعمال الدرامية من أبرزها مسلسل “ليالي الحلمية” عام 1995، مسلسل “الحطب والنار” فقد بدأت في عام 1980 وبدأت تأخذ الأدوار الكبيرة، كما أنها أصبحت عضو في نقابة الفنانين في الأردن ولكن مشاركتها في مسلسل ليالي الحلمية تسببت في فصلها من النقابة الأردنية بسبب وجود إساءة في المسلسل للسلطة الأردنية، لكنها ظلت تقدم فنها على مدار 37 عام.

بداية المشوار الفني للفنانة شفيقة الطل

بدأت الفنانة الأردنية شفيقة الطل العمل في مجال التمثيل في عام 1980 وذلك من خلال دورها في مسلسل “سوق الألغاز”، ثم قدمت دور في مسلسل “الكواكبي” والذي تم عرضه في نفس العام 1980، كما تألقت في دورها في مسلسل “ذهاب وعودة” مع النجم أحمد السقا والفنانة إنجي المقدم، وكان آخر ما قدمت من أعمال فنية هو مسلسل “سلاح بلا جريمة”، مسلسل “درب الشهامة” والذي تم عرضه في عام 2019.

شفيقة الطل تتحدث عن مسلسلها الأخير

رغم أن الفنانة الأردنية شفيقة الطل قد انتهت من تصوير مسلسليها “تل السنديان”، “ضوء أسود” واللذان تم عرضهما في رمضان عام 2017 إلا أنها تحدثت عن دورها قائلة: “المسلسل الأول قروي وأجسد فيه دور داليا وهي سيدة حكيمة وطيبة تعاني غياب ابنها وتحاول مداراة زوجته، وفي “ضوء أسود” أظهر بشخصية معاصرة ضمن مشاهد معدودة ونحن عموماً نواجه تهميشاً لحضور المرأة في الدراما باستثناء البطلة الأولى” وتابعت حديثها عن فشل العملين فقالت: “لا أتوقع تحقيقهما نجاحاً كبيراً ولافتاً، لأن النص هو الأساس والمواضيع مطروحة بطريقة سخيفة للأسف”.

أما سبب موافقتها على المشاركة فيهما قالت: “لابد أن أتواجد بطريقة لا تنتقص مني طالما أستطيع تقديم الدور بصورة لائقة وأحصل على معاملة جيدة وأعمل مع مجموعة مجتهدة، ونحن نعرف محدودية إمكانات التلفزيون الأردني ونسعى إلى دعم محاولاته، ولاسيما في ظل المعاملة السيئة من شركات الإنتاج الخاصة”.

تحدثت الفنانة شفيقة الطل عن معاملة شركات الإنتاج الخاصة التي تراها سيئة فقالت: “لا يوجد تقدير لمكانة وخبرة وأهمية الفنانين سواء في طريقة التعامل المتعالية بمواقع التصوير أو الأجور المدفوعة ورغم إسمي وتحقيقي نجاحات عدة وبطولات معروفة، يفاجئني أحدهم مؤخراً بتخصيص خمس آلاف دولار فقط مقابل دور مركب وصعب قوامه 100 مشهد، هم يبيعون الأعمال على أكتافنا ويريدون منحنا الفتات، ولذلك أفكر كثيراً قبل الموافقة وآخر تجربة مع القطاع الخاص كانت (رعود المزن) قبل ثلاث سنوات”.

أضافت الفنانة شفيقة الطل في حديثها عن أعمالها الأخيرة قالت: “لست راضية عن تجاربي الأخيرة، آخر مسلسل قدمته وأجده متكامل هو مسلسل “الكف والمخرز” والذي تم عرضه في عام 1992، وعملت أحياناً بدافع التواجد أو بسبب دور مقبول أفعل من خلاله أي شيء، أو لإنقاذ موقف لا يضرني كما حصل عندما طلبت مني الفنانة عبير عيسى قبول شخصية شقيقتها في عمل ضمن مشاهد معدودة ربما ترفضها مبتدئات أديتها بطريقتي وقيمتي الفنية، لكن في النهاية لا يمكننا تحويل لا شيء إلى شيء مهم”.

رأي شفيقة الطل في الفن والدراما الأردنية

تحدثت الفنانة القديرة شفيقة الطل عن الحالة الفنية الأردنية فقالت: “هناك تجاوز وانفلات في فهم الأدوار وعدم ترسيخ أساسيات العمل الفني بحيث لا يعرف الممثل حدوده، ولا يفرض المخرج قيادته ومسئوليته ويعتقد المنتج أنه يحق له التحكم في الفنانين، ويتعامل معهم على أنهم كومبارس”.

أما عن رأيها في الدراما الأردنية التي يبدو أنها تستعيد حضورها على الصعيد البدوي والتاريخي قالت: “الأعمال التاريخية اعتمدت على بطولة نجوم عرب وكان الفنانون الأردنيون عناصر مساندة لا أكثر، أما البدوية فقد حققت صدى عند عودتها قبل نحو 10 سنوات، لأن مسلسل “نمر بن عدوان” وقتها استند إلى قصة واقعية والجمهور كان متعطشاً لهذا النوع، ثم تراجعت ردود الفعل على تجارب لاحقة”.

شفيقة الطل في مسلسل الحي الشرقي

مسلسل الحي الشرقي الذي تشارك فيه الفنانة القديرة شفيقة الطل وهو من إخراج المخرج محمد الدباس، صرحت شفيقة عن المسلسل أنه درامي اجتماعي يعالج قضايا هامة يعاني منها المجتمع الأردني، كما صرحت أنها سوف تجسد في المسلسل دور امرأة سيئة السمعة والخلق، وأوضحت أيضاً أن المسلسل قد بدأ التحضير له منذ أربع سنوات للبحث عن جهة داعمة للعمل، أما عن ملاحظاتها على المسلسل أنه يعالج قضايا هامة في المجتمع ويلقي الضوء على قضية حساسة وهي الفقر.

أشارت الطل أن أسرة العمل أصرت على إدراجها في المسلسل، برغم أنها غير راضية عن الدور كونها ستظهر بشكل غير مناسب مقارنةً بعمر الشخصية الموجودة في الورق، كما لفتت أنها ستبدو أكبر سناً من زميلاتها المشاركات في العمل كون ممثلات جيلها قد خضعن للكثير من عمليات التجميل، كما علقت أيضاً على سبب غيابها وقبولها بعض الأعمال الدرامية المتواضعة فقالت: “فضلت الابتعاد وأن أقضي معظم وقتي مع أبنائي ليس لدي المقدرة على العمل مع منتج خاص وبحال إن شاركت فسوف أعمل بشروطي”.

الأعمال الفنية للفنانة شفيقة الطل

• مسلسل “سوق الألغاز” في عام 1980.
• مسلسل “قرية بلا سقوف” في عام 1982.
• مسلسل “جبل الصوان” في عام 1983.
• مسلسل “طيور بلا أجنحة” في عام 1984.
• مسلسل “رمال لا تموت” في عام 1985.
• مسلسل “دروب لا تلتقي” في عام 1986.
• مسلسل “حتى آخر جندي” في عام 1989.
• مسلسل “حارة أبو عواد” في عام 1989.
• مسلسل “لقمة العيش” في عام 1991.
• مسلسل “الحطب والنار” في عام 1991.
• مسلسل “ليالي الحلمية” في عام 1995.
• مسلسل “وينك يا درب الغنيمة” في عام 2002.
• مسلسل “آخر الفرسان” في عام 2002.
• مسلسل “الطريق إلى كابل” في عام 2004.
• مسلسل “نيران البوادي” في عام 2008.
• مسلسل “في حضرة الغياب” في عام 2011.
• مسلسل “رعود المزن” في عام 2014.
• مسلسل “ذهاب وعودة” في عام 2015.
• مسلسل “دقة قلب” في عام 2016.
• مسلسل “تل السنديان” في عام 2017.
• مسلسل “سلاح بلا جريمة” في عام 2019.
• كما شاركت في فيلم “مدن ترانزيت” في عام 2010 مع النجمة صبا مبارك.

ألبوم صور الفنانة شفيقة الطل

تطل علينا الفنانة الأردنية شفيقة الطل من خلال أجمل ألبومات الصور التي تم التقاطها لها من خلال مسيرتها الفنية، وبعض الصور التي تألقت فيها مع كبار النجوم في الأردن ومصر ودول الوطن العربي كافة.