لورين قديح ديانتها زوجها عمرها معلومات عنها وصور

لورين قديح الممثلة الشابة مقدمة البرامج، جولييت في فيلم “آخر فالنتاين في بيروت”، ديانتها، هل هي مسلمة أم مسيحية، زوجها، عمرها، تاريخ ميلادها، محل ميلادها، برجها الفلكي، قصة حياتها، مشوارها الفني، أهم وأبرز أعمالها وأدوارها، جنسيتها، ألبوم صورها، معلومات كاملة عنها نضعها بين أيديكم في هذا المقال الشيق، فتابعوا معنا.

معلومات عن لورين قديح

  • الاسم باللغة العربية: لورين قديح.
  • الاسم باللغة الإنجليزية: Loreen qadeeh.
  • تاريخ الميلاد: 20 سبتمبر.
  • البرج الفلكي: برج الميزان.
  • عمرها في 2020: غير معروف.
  • محل الميلاد: بيروت – لبنان.
  • لون الشعر: أسود.
  • لون العين: أسود.
  • الزوج: غير متزوجة.
  • الديانة: مسيحية.
  • الجنسية: لبنانية.
  • المؤهل الدراسي: دراسات عليا في التمثيل.
  • بداية المشوار الفني: بدأت عام 2001.
  • سنوات النشاط: من عام 2001 حتى الآن.
  • المهنة: ممثلة، مقدمة برامج.
  • أهم أعمالها: فيلم “شيء يوم رح فل”، وفيلم “آخر فالنتاين في بيروت”.

قصة حياة لورين قديح

لورين قديح ممثلة لبنانية ولدت في العاصمة اللبنانية بيروت، في 20 من شهر سبتمبر، برجها الفلكي هو برج الميزان، وهي ابنة أسرة عسكرية، لديها 3 أشقاء بالجيش اللبناني، منهم شهيد وآخر كان مفقود بحرب أدما، أتمت لورين مراحل دراستها وحصلت على دراسات عليا في التمثيل، نظراً لشغفها به منذ صغرها ورغبتها في أن تصبح ممثلة مشهورة، لورين تشبه الممثلة الأمريكية صوفيا إلى حد كبير، وقد صرحت في لقاء لها قائلة: “أعشق هذه الممثلة منذ طفولتي، وقد شاهدت أفلامها من دون أن أعرف أننا مولودتان في اليوم نفسه، أما بالنسبة إلى الشبه الخارجي، فقد أسرّ لي أحدهم أن ثمة تشابهاً في ملامح الوجه بيننا، شخصياً أعتبر صوفيا لورين ملهمتي في الأداء والتمثيل، وهي أول ممثلة أجنبية حصدت أوسكار في أمريكا، لذلك تأثرت بطريقة حديثها ووقوفها وتصرفاتها وأحلم  بلقائها يوماً ما”.

وعن وجهة نظرها في عالم التمثيل تقول لورين: “جميل أن نؤمن بأنه يمكن لهذه المهنة توفير مدخول مادي للبلد، فنتثقف ونقرأ للنقاد الأجانب ونطلع على تقنيات التمثيل والإخراج، من دون أن تُهان مهنتنا عبر الشاشات المحلية، لأن ما نراه راهناً ليس لبنان فيليب عقيقي الذي تربينا عليه”.

تحترم لورين  الوقت جداً وتقدره وتقول: “يقال عدم وجود الوقت، فهذا لتبرير العجز والفشل في الاهتمام بمسائل أساسية في الحياة، وقتي يسمح لي بكل شيء بعد تنظيمه، وثمة أشياء أكره القيام بها وهي الرياضة”، وتهتم قديح بـلياقتها البدنية بنظام غذائي أكثر من الرياضة، هاجسها ليس النحافة بقدر ما هو الاستمرار في الحياة.

المشوار الفني للنجمة لورين قديح

الممثّلة ومقدّمة البرامج اللبنانيّة، لورين قديح أطلّت على الجمهور اللّبناني للمرّة الأولى من خلال دور امرأة مدمنة للمخدّرات في المسلسل اللّبناني “من أحلى بيوت راس بيروت”، الذي كتبه الكاتب اللّبناني (مروان نجّار)، وأخرجه اللّبناني (ميلاد أبي رعد)، ثمّ كانت إطلالتها الثانية بدورٍ جريء طالته انتقادات عديدة في الفيلم السينمائي “آخر فالنتاين في بيروت” للمخرج اللّبناني (سليم التّرك)، بعده شاركت بفيلم “حبّة لولو” للمخرجة اللّبنانيّة (ليال راجحة)، ثم فيلم “شي يوم رح فِل” للمخرجة نفسها، وإلى جانب ذلك تقدّم برنامجًا إذاعيًّا عبر أثير إحدى الإذاعات اللّبنانيّة، تتحوّل فيه إلى (Fashion Police) بحيث تُقيّم إطلالات المشاهير العرب والأجانب وأزيائهم وتنتقدها على الهواء.

أدوراها الجريئة والمختلفة لطالما عرّضتها لانتقادات كثيرة، لكنّها رغم ذلك استطاعت أن تصنع لنفسها اسم معروف في مجال التمثيل، وعن رأيها بخصوص العروض التي تتلقاها تقول قديح: “عندما أرفع مستوى الأداء أتلقى عروضاً توازي أدائي، أقرأ راهناً مجموعة من النصوص، لكنني لن أظهر إلا في أعمال تحترم جمهوري أولاً، من جهة أخرى أحلم بالتمثيل في مصر، وأسعى إلى الانتشار في الخليج خصوصاً أنني أتابع عبر الفضائيات العربية مسلسلات كويتية راقية”، تحدثت عن الإيجابيات التي أخذتها من تقلا شمعون وقالت أنها لا تحصى، فهي من شكلت ميزاناً بالنسبة لها بين “كاراكتر” جامح جداً ومجنون بينها وبين زينة مكي زميلتها في الفيلم، وهما فتاتان مارستا المهنة نفسها إنما كل منهما على طريقتها.

رأي لورين قديح في فيلم “آخر فالنتاين في بيروت”

عندما بدأ إعلان فيلم النجمة لورين قديح السينمائي الأول “my last valentine in Beirut” حتى أُلصقت بها تهم بالإباحية والإيحاء الجنسي، فالتزمت الصمت كردّ معبّر عما قيل في حقها بعدما دفعت هي  والمخرج ثمن التسويق الإعلاني المشوّه للفيلم، ولكن أحلامها غير محدودة ولم تتأثر سلباً بالتجربة التي مرّت بها ولم تتوقع، بل أنهت تصوير فيلم سينمائي جديد سيُعرض قريباً فضلاً عن قراءة نص فيلم ثالث.

عن حملة الهجوم التي تعرّض لها فيلمها الأول وعن أعمالها المقبلة صرحت برأيها في لقاء صحفي وسُئلت “هل هدأت موجة الاعتراضات التي رافقت عرض فيلمك my last valentine in Beirut؟” فأجابت “أصبحت الاعتراضات في لبنان موضة، وثمة من أبدى رأيه صراحة، سلباً وإيجاباً، وهذا أمر طبيعي وحق مشروع في بلد ديمقراطي  يعبّر فيه كل شخص عن رأيه بحرية”.

وعندما سئلت عن سبب حصر المخرج عرض الفيلم في صالة واحدة، أجابت قديح قائلة: “لأنه يرفض أن تطلق شائعة بأنه يستغلّ ما يحصل للإعلان عن الفيلم، وهذا القرار برأيي فيه حكمة وجرأة”، وعن ردود الفعل في الشارع بخصوص الفيلم، قالت: “عندما ألتقي الناس في الأماكن العامة ينادونني باسم (جولييت) بطلة الفيلم وليس (لورين)، لذلك أدين لجولييت بهذه الشعبية وللمخرج سليم الترك لأنه اختارني”.

وعن سبب تشويه الفيلم ومن يتحمل المسئولية، قالت لورين: “لم يشوّه الفيلم وهو حاصل على موافقة المخرج، إنما سوّق كفيلم جنسي إيحائي، فحصلت هذه البلبلة، خصوصاً أن الجمهور كوّن أحكاماً مسبقة مشبعة بالإعلان التسويقي، فحللّ المشاهد التي رآها على ذوقه”.

 تصريحات لورين قديح

  • في أحد اللقاءات الصحفية صرحت لورين قديح عن سبب تغيبها عن الدراما رغم أنها تحمل شهادة دراسات عليا في التمثيل، قائلة: “أنا مديرة إعلانات في إذاعة “صوت الغد” ولا أسعى إلى التمثيل بهدف الكسب المادي وتأمين سبل العيش، ما يفسح المجال أمامي لأكون أكثر حرصاً على مسيرتي المهنية والفنية وعدم الإقدام على خطوة ناقصة، لذلك أنا بعيدة راهناً عن التمثيل الدرامي من دون شعور بخسارة فرص مهمة”.
  • وعن العروض التي تتلقاها قالت لورين: “من المعيب الإعلان عن تلقي العروض لأن الحديث عنها يتم في إطار المجالس بالأمانات، والأكثر عيباً إعلان ممثلة ما عن تلقيها عرضاً من فلان ورفضها عرضاً من آخر، خصوصاً إذا كانت مبتدئة في المهنة، فمن هي في الأساس لتُكتب لها الأدوار وتُخصص لها الأعمال، أعظم ممثلات هوليوود يخضعن للكاست ولا تكتب أدوار لهن”.
  • وعما إذا كانت متابعة للدراما اللبنانية الراهنة أم لا قالت: “أنا بعيدة عن الدراما اللبنانية، ولا أتابعها”.
  • وعن الأدوار التي تفضلها وتنتظرها لورين قالت: “أحب الأدوار المركبة والمجنونة التي تتطلّب جهداً وابتكاراً، وهي شخصيات أستمدها من المحيطين بي ومن الأشخاص الذين أتعرف إليهم في المجتمع، فضلاً عن ذلك أحب أداء دور الخرساء لأعبّر بنظراتي وحركات جسمي”.
  • وعن رسالتها لزملائها قالت: “لست ضدّ تمثيل غير المتخرجين من معاهد الفنون لأنه لا يمكن التحكم بالموهبة، إنما أنزعج ممن يفتقدون إلى الثقافة المرتبطة أولاً باكتساب أخلاقية المهنة، أي احترام توقيت التصوير والاستماع إلى نصائح المخرج وتعلم التقنيات ومعاملة الآخرين كفريق عمل”.

أعمال لورين قديح

  • مسلسل “من أحلى بيوت راس بيروت” عام 2001، قامت بدور عايدة.
  •  فيلم “شي يوم رح فل” عام 2015، قامت بدور سارية.
  • فيلم “آخر فالنتاين في بيروت” عام 2012، قامت بدور جولييت.
  • فيلم “حبة لولو” عام 2013، قامت بدور حلا.

صور لورين قديح

نقدم لكم باقة مميزة من الصور الجميلة للنجمة المتألقة اللبنانية لورين قديح، التي تضم أجمل إطلالاتها المميزة وتظهر مدى رقتها وأناقتها، كما شاركت جمهورها بعض الصور من أفضل جلسات التصوير الفوتوغرافي لها في كثير من الحفلات والمناسبات، والمهرجانات، وأيضاً بعض الصور لها في كثير من الأماكن التي سافرت إليها مثل اليونان عند الاحتفال بعيد ميلادها، كذلك شاركت صورها مع أصدقائها.

لورين قديح
لورين قديح
الفنانة لورين قديح
الفنانة لورين قديح
صورة الفنانة لورين قديح
صورة الفنانة لورين قديح
الممثلة لورين قديح
الممثلة لورين قديح
أحلى صورة للفنانة لورين قديح
أحلى صورة للفنانة لورين قديح
أجدد صورة لورين قديح
أجدد صورة لورين قديح