حمدين صباحي مناصبه جنسيته ديانته معلومات عنه وصور

حمدين صباحي، السياسي المصري، موقفه مع السادات، موقفه مع الإخوان، معارضته للرئيس عبد الفتاح السيسي، موقفه من سد النهضة، اعتقاله، جنسيته، زوجته، ديانته، تاريخ ميلاده، محل ميلاده، برجه الفلكي، عمره، قصة حياته، أبنائه، مناصبه، ألبوم صوره، معلومات كاملة عنه نضعها بين أيديكم في هذا المقال الشيق، فتابعوا معنا.

معلومات عن حمدين صباحي

  • الاسم الكامل باللغة العربية: حمدين عبد العاطي عبد المقصود صباحي.
  • الاسم باللغة الإنجليزية: Hamdeen  Sabahi.
  • اسم الشهرة: حمدين صباحي.
  • الديانة: مسلم.
  • الجنسية: مصري.
  • تاريخ الميلاد: ٥ يوليو عام ١٩٥٤.
  • محل الميلاد: مدينة بلطيم – محافظة كفر الشيخ – مصر.
  • البرج الفلكي: برج الأسد.
  • العمر في ٢٠٢١: ٦٦ عام.
  • الحالة الاجتماعية: متزوج.
  • اسم الزوجة: غير معروف.
  • عدد الأبناء: اثنان.
  • أسماء الأبناء: سلمى، محمد.
  • المهنة: سياسي، عضو برلماني، صحفي.
  • الحزب التابع له: حزب التيار الشعبي المصري.
  • المؤهل الدراسي: كلية الإعلام جامعة القاهرة.
  • بداية رحلته السياسية: بدأ في عام ١٩٧٦.
  • سنوات عمله: منذ عام ١٩٧٦ حتى الآن.
  • أهم أعماله: رئيس تحرير جريدة الكرامة.

قصة حياة حمدين صباحي

حمدين عبد العاطي صباحي ولد في مدينة بلطيم بمحافظة كفر الشيخ بمصر في ٥ يوليو عام ١٩٥٤، بلغ من العمر ٦٦ عام، برجه الفلكي هو برج الأسد، ولد لعائلة بسيطة وريفية، التحق بالدراسة الثانوية وتم انتخابه كرئيس اتحاد الطلبة في المدرسة الثانوية ببلطيم، وانتهى من الدراسة الثانوية ليبدأ الدراسة في كلية الإعلام جامعة القاهرة وانتهى منها عام ١٩٧٦.

بعد ذلك التحق بالعمل في مجال السياسة وتم تعيينه كرئيس في حزب الكرامة وعمل رئيس تحرير الجريدة، وكان عضو برلماني سابق ورشح نفسه لرئاسة الجمهورية عام ٢٠١٢ وعام ٢٠١٤،  وكان له دور في بعض القضايا المتعلقة بحقوق المواطنين والعدالة الاجتماعية، أما عن حياته الشخصية فقد تزوج من امرأة مصرية ورزق منها باثنين من الأبناء هما سلمى، ومحمد.

حمدين صباحي والسادات

كان للسياسي حمدين صباحي موقف مع الرئيس الراحل محمد أنور محمد السادات وذلك عندما كان يعمل في اتحاد الطلبة لمدرسته، وفي عام ١٩٧٧ بعد الانتفاضة الشعبية عند الغلاء وإلغاء الدعم فقرر الرئيس أن يمتص غضب الشعب من خلال عقد مجموعة لقاءات مع بعض الفئات، وكان منهم (اتحاد طلاب مصر) وكان منهم حمدين صباحي فأعلن عن رأيه موضحاً أنه ينتقد تصرفات الرئيس بخصوص اقتصاد البلد وما يحدث من فساد حكومي مع انتقاده لموقفه في قضية العلاقات ضد العدو الصهيوني بعد حرب أكتوبر.

حبس حمدين صباحي

عقب تخرج حمدين صباحي صادفته الكثير من المشاكل عند حصوله على فرصة عمل في أي مجال صحافة أو تلفزيون، وعند العمل في جريدة “صوت العرب”، و “الموقف العربي” وهذه الجرائد كانت تدعم التيار الناصري بمصر وكان دائماً من خلالها يتواصل مع طلبة اتحاد أندية الفكر الناصري الذين اتحدوا معاً وكونوا فريق رؤية جيل الشباب الناصري وتعارضهم مع قرارات السادات.

حتى اعتقل في عام ١٩٧٧ وبعد ذلك انتشرت الكثير من الاعتقالات للذين عارضوا من قيادات ورموز الحركة الوطنية المعارضة للسادات ومنهم حمدين صباحي.

وتم اعتقاله مرة أخرى في عام ١٩٨١، وتم اعتقاله عام ١٩٩٧ في رئاسة محمد حسني مبارك لقيامه بالعديد من المظاهرات مع الفلاحين وتحريضهم عن عدم القبول بقانون العلاقة بين المالك والمستأجر، وكان آخر اعتقال له عام ٢٠٠٣ عندما كان يلتحق بمنصب نائب بمجلس الشعب لاعتراضه على نظام محمد حسني مبارك وتأييده لغزو العراق.

حمدين صباحي والسيسي

رشح السياسي حمدين صباحي نفسه للرئاسة المصرية عام ٢٠١٤ ولكنه خسر في هذه الانتخابات وابتعد فترة كبيرة عن السياسة ولكن عاد مؤخراً حتى يوحد المعارضة ليواجه السيسي مرة أخرى، ليصرح قائلاً: “أن الأحزاب التي تعارض تم خذلت الشعب المصري لذلك نعدهم أن تشكل حركة جديدة تقدم بديل للحكومة، وذكر غياب الديموقراطية والحرية بمصر بعد الانتفاضة الشعبية”.

وأضاف قائلاً: “أن الشعب المصري يحتاج إلى بدائل في كل الجهات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية حتى يحققون أهدافهم وذلك بعد تقديم السياسات الحالية نفس الإجابات بعد ثورة يناير”، فهو دائماً كان يحاول معارضة الرئيس عبد الفتاح السيسي بعد توليه المنصب ويجذب العديد من المواطنين لسياساته.

حمدين صباحي وسد النهضة

قام السياسي حمدين صباحي بتشكيل فريق حتى يقوم بزيارة إثيوبيا وأوغندا والسودان ليحاول حل مشكلة سد النهضة والتفاوض بها، وكان يقدم نفسه لرؤساء هذه البلاد أنه الرئيس الآتي بالتأكيد وأنه يعترض على نظام حسني مبارك ويراه خائن للبلد وسيقوم  بترشيح نفسه بالانتخابات عام ٢٠١٢ وأنه أتى إليهم ليتفاوض في مشكلة السد ويصلح ما قام بإفساده النظام الماضي.

وعندها عبر الرئيس الأثيوبي عن إعجابه الشديد بثورة مصر والتي نجحت في إسقاط حكم محمد حسني مبارك قائلاً: “أنه فخور بنجاح مصر ونجاح الثورة وهذا يؤكد أن مصر تتمتع بحضارة راقية، وأنه بالفعل يفكر في عمل صداقة بين مصر وإثيوبيا دون أي عداء”، وعندها شعر وفد صباحي بالفخر والكبر عندما مدح الرئيس الأثيوبي دورهم في إسقاط نظام مبارك ولم يفكروا بأنهم أعطوا فرصة لأثيوبيا باستغلال مصر حتى يقومون بتنفيذ بعض المخططات وإقامة العديد من السدود على نهر النيل التي كان يرفضها مبارك ويهددهم بجيش مصر لمنع هذه المخططات.

كما قاموا بتقديم الاعتذار لهم دون أي سبب أو جدوى لذلك وكان هذا دافع كبير لإثيوبيا بعمل سد النهضة واستغلال اضطراب الجيش المصري في أحوال البلاد وحل الفوضى الحادثة بالبلد.

حمدين صباحي والإخوان

نشر حمدين صباحي عبر صفحته الشخصية على فيسبوك بعض المنشورات للإفراج عن المساجين من الإخوان والمناوئين وهذه هي أيضاً نفس المطالب من الإخوان ومن يرافقهم، فهو دائماً يدافع عن الفقراء ولكن لم يحقق لهم غرض ويعتبره البعض نصراني وإخواني، وانتشرت عنه بعض الأخبار أنه كان يدعم رئيس العراق صدام حسين ويؤلف له الشعر وبعدها أصبح ضده وانقلب عليه ونفى أي علاقة به.

فهو دائماً متناقض فتارة تجده يدعم الإخوان، وتارة أخرى تراه قد انقلب عليهم ووصفهم بالعناصر المدمرة للبلد أكثر من فيروس كورونا فهو يرى أن العناصر الجنائية لا يشكلون خطورة مثلهم تحت مسمى ارتكابهم الجرائم لكنهم لم يخونوا الوطن مثل العناصر الإخوانية التي ترتكب الجرائم وتخون الوطن.

لذلك هاجمه الكثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي على تناقضه، فقد كان هو من صرح قائلاً: “أنه لا يحب أن يرى أي شخص مصري يرتدي البدلة الحمراء لأنه لا يسره ذلك ولا يحب أن يرى أي مصري مراق أو يتم إعدامه أو أي دم”، على الرغم من أنه هو أول شخص طالب بإعدام نساء المنصورة، لذلك يعتبره البعض شخص سياسي متناقض.

صور حمدين صباحي

نقدم لكم باقة من الصور المميزة للسياسي حمدين صباحي، التي تظهر مدى تألقه ورونقه، وتظهر ملامحه الحازمة، كذلك بعض الصور له من خلال بعض اللقاءات والمؤتمرات التي ظهر بها، وله العديد من الصور المميزة عبر صفحته الخاصة على مواقع التواصل الاجتماعي.

حمدين صباحي
حمدين صباحي
حمدين صباحي المرشح الرئاسي السابق
حمدين صباحي المرشح الرئاسي السابق
حمدين صباحي وهو شاب
حمدين صباحي وهو شاب