أمجد عابد ديانته زوجته عمره أعماله معلومات عنه وصور

أمجد عابد الممثل المصري، اشتهر بدوره في إعلانات ميلودي وقدم دور وديع الشهير، ديانته وهل هو مسلم أم مسيحي، زوجته من هي، عمره وتاريخ ميلاده وبرجه الفلكي، أعماله الفنية وأهم الأدوار التي قدمها، معلومات كاملة عنه وعن حياته الشخصية وبداية مشواره الفني من خلال هذا التقرير وبعض الصور المرفقة.

محتويات الصفحة

معلومات عن أمجد عابد
السيرة الذاتية للممثل أمجد عابد
أمجد عابد يتحدث عن سبب شهرته
إيقاف قناة ميلودي بسبب إعلان أمجد عابد
أمجد عابد وأيمن قنديل “وديع وتهامي”
أمجد عابد يتحدث عن ردود الفعل حول الفيلم
بداية المشوار الفني للفنان أمجد عابد
مسلسلات أمجد عابد
أفلام أمجد عابد
ألبوم صور الفنان أمجد عابد

معلومات عن أمجد عابد

الاسم بالكامل: أمجد عابد.
تاريخ الميلاد: 23/12/1977.
محل الميلاد: محافظة المنصورة.
الجنسية: مصري.
الديانة: مسلم.
المهنة: ممثل.
البرج الفلكي: برج الجدي.
بداية المشوار الفني: بدأ في عام 2003.
سنوات النشاط: منذ عام 2003 حتى الآن.
عمره في عام 2020: 43 عام.

السيرة الذاتية للممثل أمجد عابد

الفنان المصري أمجد عابد الشهير بشخصية وديع في سلسلة إعلانات قناة ميلودي ولد في الثالث والعشرين من شهر ديسمبر عام 1977 لذلك فهو يبلغ من العمر 43 عام وبرجه الفلكي هو برج الجدي، درس في كلية الحقوق وتخرج منها ولكنه لم يعمل في تخصصه وصرح بذلك في أحد اللقاءات فقال: “مشتغلتش حاجة غير التمثيل وبدأت حياتي الفنية على مسرح الفنان محمد صبحي وبعدها على مسرح الدولة”، نال شهرة واسعة هو وأيمن قنديل والذي عرف بشخصية تهامي باشا في إعلانات ميلودي، بدأ بعد ذلك الفنان أمجد عابد يدخل إلى مجال التمثيل فقدم دور في مسلسل “رجل الأقدار” أمام النجم الراحل نور الشريف” والذي تم عرضه في عام 2003، ثم شارك في مسلسل “عمارة يعقوبيان” مع النجمة لبنى عبد العزيز وذلك في عام 2006، ثم بدأ ينتقل إلى أكثر من عمل فني إلى أن قدم فيلم مع الفنان أيمن قنديل تحت عنوان “أنا بضيع يا وديع”.

أمجد عابد يتحدث عن سبب شهرته

أثناء لقاء الفنان أمجد عابد مع الفنانة القديرة إسعاد يونس في برنامج “صاحبة السعادة” صرح قائلاً: “عملت في الحملة الإعلانية الخاصة بقناة ميلودي والشهيرة بعبارة أنا بضيع يا وديع ومن هنا بدأت شهرتي وكنا بنصور 15 ساعة متواصلة”، وتابع قائلاً: “أول مشكلة واجهتها إن شكلي في الحملة الإعلانية مختلف تماماً عن شكلي الحقيقي، حلقت شعري ولما كنت أمشي مع الفنان أيمن قنديل الشهير بتهامي باشا في الشارع كانت الناس تسأله وأنا ماشي جنبه وتقوله فين وديع وبدأت الناس تعرفني لما شاركت في أعمال فنية بشكلي العادي”.

إيقاف قناة ميلودي بسبب إعلان أمجد عابد

صدر حكم من محكمة القضاء الإداري بوقف عرض إعلان وديع وتهامي ومنع ظهور بطليه على قناة ميلودي في أي إعلان وإيقاف بث قناتي ميلودي وميلودي تريكس لأن الإعلان يخالف الآداب العامة، ومن هنا أعلن الفنان أمجد عابد والفنان أيمن قنديل عن دهشتهما من هذا القرار، وقال عابد الذي يقوم بشخصية وديع: “معلوماتي إن القضية مرفوعة على الشركة، ومن الواضح إن اللي رفع الدعوى لا يعلم إن الإعلانات متوقفة منذ فترة طويلة وإن قناة ميلودي تريكس متوقفة أيضاً، وإن شركة ميلودي بيكتشرز للإنتاج السينمائي متوقفة عن العمل من حوالي ستة أشهر وأنا لا أعلم ما هو هدف صاحب الدعوى خاصةً أن هذه الإعلانات تقدم منذ حوالي ثلاث سنوات، فهل لم يراها سوى مؤخراً؟، ولا أعرف من وراء هذه الدعوى أنا مجرد ممثل قدمت حملة إعلانية وفيلم “أنا بضيع يا وديع” وعلاقتي بالشركة انقطعت بعد الفيلم ولم أقدم أي شيء يتعلق بشخصية وديع فهل هؤلاء الناس كانوا في غيبوبة؟”.

أما الفنان أيمن قنديل الذي اشتهر بشخصية تهامي باشا فجاء الرد منه على هذه الدعوى قائلاً: “أنا بالنسبة لشركة ميلودي زي أي ممثل يتعاقد على تقديم إعلان أو فيلم وليس لي أي صفة إدارية داخل القناة، ومنذ قدمت فيلم أنا بضيع يا وديع وأنا متوقف عن تقديم شخصية تهامي سواء في ميلودي أو أي قناة أخرى، وأعتقد أن هذه الإعلانات لو كان فيها ما يخدش الحياء ما كانت ستجد القبول عند الناس وكان الجمهور نفسه هاجمها، واختلاف الرأي في الإعلام وارد وأنا لا أسمح لنفسي بتقديم شيء ضد الدين أو العرف حتى لو أخدت عليه جوائز عالمية”.

أمجد عابد وأيمن قنديل “وديع وتهامي”

أمجد عابد أو كما عرف باسم وديع وصديقه الفنان أيمن قنديل أو الذي عرف باسم تهامي باشا، قدما معاً حملة إعلانية ضخمة عبر قنوات ميلودي، الفنان أمجد هو عاشق للمسرح ودرس التمثيل حتى أصبح محترف وقدم العديد من العروض على مسرح الجامعة بالمنصورة ثم عمل بالتمثيل في في مسرح الدولة كما شارك في بعض الأدوار الصغيرة في السينما والتليفزيون لكبار المخرجين مثل المخرج شريف عرفة والمخرج مروان حامد ولكنه أصبح أكثر شعبية من خلال حملة إعلانات ميلودي برغم أن مدة الإعلان لم تتجاوز الدقيقتين.

تحدث أمجد عابد عن تجربة استخدام شخصيتي وديع وتهامي في فيلم سينمائي فقال: “بمجرد نجاح الحملة وانتشار وديع وتهامي كثنائي شهير بدأت فكرة عمل فيلم سينمائي بطولة الشخصيتين وليس اسكتش يجمع الإفيهات الناجحة التي تم طرحها في الحملة، لذلك كنا قلقين جداً من أي استخدام غير هادف لنجاح هذا الثنائي، وحاولنا إيجاد فكرة مختلفة تماماً وبها دراما وبعيدة عن الإفيهات المباشرة، ورغم توقيعنا مع المخرج أحمد عبد العاطي على بطولة الفيلم إلا أن الحصول على فكرة غير تقليدية عطلنا عاماً ونصف العام تقريباً حتى طرح المؤلف محمد فضل فكرة مهاجمة السينما الرخيصة وعواقب الفن الهابط من خلال صراع خفيف الظل وقصة بسيطة بين تهامي ووديع”.

وتابع الفنان أمجد قائلاً: “كانت الأزمة والمخاطرة هي في فكرة النقلة من إعلان لا يتجاوز دقائق لفيلم مدته ساعة ونصف وهل سيحب الناس تهامي ووديع في السينما كما أحبوها في الإعلان، لذلك كان لابد من إبراز الجوانب الإنسانية لكل شخصية والتي لم تظهر في الإعلان، كما حرصنا على أن نبتعد عن أي مسحة تشابه عن الإعلان فظهرت عائلة تهامي وعائلة وديع، وكان الأهم والأخطر ألا يتم استخدامنا كإفيه أو نكتة يتم حرقها إلى أن تموت، أما شخصية وديع فقد جاءت مساحة الدراما أكبر من الضحك وحاولت الخروج من عباءة الإفيه، خاصةً أن وديع تمرد على تهامي في الفيلم وانتصر أيضاً وهذه بداية الخروج من إطار وديع”.

أمجد عابد يتحدث عن ردود الفعل حول الفيلم

أما تباين ردود الفعل فقد كان هناك هجوم من البعض على الإفيهات وحملات مقاطعة من الفيس بوك ولكن قال أمجد: “الاختلاف في ردود الفعل شيء إيجابي جداً، وأحب بشدة أن استمع إلى كل وجهات النظر لأن بناءً عليها ستتحدد كل خطواتي القادمة وسأصلح من نفسي ولن أكرر أخطائي لأكون أفضل”، وعن المرحلة القادمة أضاف قائلاً: “أما المرحلة القادمة فأعترف وبمنتهى الصراحة بأني لا أنوي تكرار شخصية وديع على الإطلاق لأني أراها خلاص جابت آخرها وإذا تكررت أكثر من ذلك ستكون نكتة قديمة ومملة وهذا رأيي إلا إذا صدرت أحكام أخرى من الجمهور أو المنتجين”.

بداية المشوار الفني للفنان أمجد عابد

بدأ الفنان أمجد عابد مسيرته الفنية من خلال الحملة الإعلانية في قناة ميلودي، ثم دخل إلى عالم التمثيل من خلال دوره في مسلسل “رجل الأقدار” مع الفنان القدير الراحل نور الشريف، ثم توالت أعماله الفنية التلفزيونية والسينمائية فقدم فيلم “أنا بضيع يا وديع” عام 2011، وتوالت أعماله الفنية.