أحمد عبد السيد المخرج، أعماله، ديانته، جنسيته وإلى أي بلد ينتمي، من هي زوجته، تاريخ ميلاده، محل ميلاده، عمره، برجه الفلكي، قصة حياته، مشواره الفني، أهم وأبرز أعماله، بعض التصريحات له، من أبرز أفلامه فيلم “ليل خارجي”، الجوائز التي حصل عليها، ألبوم صوره، معلومات كاملة عنه نضعها بين أيديكم في هذا المقال الشيق، فتابعوا معنا.
محتويات الصفحة
معلومات عن أحمد عبد الله السيد
- الاسم باللغة العربية: أحمد عبد الله السيد.
- الاسم باللغة الإنجليزية: Ahmed Abdullah Elsaied.
- الديانة: مسلم.
- الجنسية: مصري.
- تاريخ الميلاد: ١٩ ديسمبر عام ١٩٧٩.
- محل الميلاد: القاهرة – مصر.
- البرج الفلكي: برج القوس.
- العمر في ٢٠٢١: ٤٢ عام.
- الحالة الاجتماعية: متزوج.
- اسم الزوجة: غير معروف.
- لون الشعر: أسود.
- لون العين: سوداء.
- المهنة: مخرج، ومنتج، وكاتب سيناريو، ومونتير.
- المؤهل الدراسي: كلية التربية الموسيقية جامعة القاهرة.
- بداية المشوار الفني: بدأ في عام ٢٠٠٩.
- سنوات النشاط: منذ عام ٢٠٠٩ حتى الآن.
- أهم أعماله: فيلم “هوليوبوليس”، وفيلم “ليل خارجي”.
- الجوائز التي حصل عليها: حصل على جائزة التانيت الذهبية مهرجان قرطاج السينمائي عن فيلم “ميكروفون” عام ٢٠١٠.
قصة حياة أحمد عبد الله السيد
المخرج أحمد عبد الله السيد ولد في القاهرة بمصر ١٩ ديسمبر عام ١٩٧٩، بلغ من العمر ٤٢ عام، برجه الفلكي هو برج القوس، قرر دراسة الموسيقى والتحق بكلية التربية الموسيقية جامعة القاهرة، تخرج منها للبحث عن فرصة عمل يؤدي بها موهبته وفي عام ١٩٩٩ التحق بالعمل في المونتاج، وشارك أيضاً في بعض الأفلام الدعائية حتى لاقى فرصة للعمل في مونتاج الأفلام الروائية الطويلة في عام ٢٠٠٢.
بالإضافة إلى ذلك انضم إلى العمل في بعض الأعمال مشرفاً عليها بعد تصويرها، وقيامه ببعض المهام منها توليف النيجاتيف، والخدع الرقمية، وعمل العديد من تترات الأفلام، وقام بأدوار مساعدة في العديد من الأفلام حتى اشتهر وأصبح من أهم وأبرز المخرجين السينمائيين.
اشتهرت أعماله بأنها تحتوي على فرصة للتأليف والزيادة والخروج عن النص، والمناقشة في طرح كل فكرة حتى أثناء المونتاج والتصوير فدائماً يتجول بالكاميرا الخاصة به حتى يرصد كل الحركات والأفعال لعودة روح السينما القديمة التي عرفت بأنها تتحدث عن الواقع لا محالة وهذا ما تسبب في وضوح ونجاح أعماله وتميزها.
تصريحات أحمد عبد الله السيد
في لقاء صحفي خاص بالمخرج أحمد عبد الله السيد صرح عن أعماله وعن مشواره الفني من خلال طرح بعض الأسئلة ومنها:
- عن سبب اهتمامه عن التشريح الاجتماعي في معظم أعماله وبالأخص في الفيلم الأخير “ليل خارجي”؟، ليرد قائلاً: “أنا لا أدعي أني أقدم تشريحاً اجتماعياً بأفلامي لكن أنا حريص دائماً أن أطرح تساؤلات مثل هل نستطيع العيش معاً ومن نحن، وهل نحن قادرون على التفاعل بشكل صحي، فهي بحث عن إجابات أكثر من كونها تشريحاً، نحاول صياغتها في شكل حكاية للمشاهد يتفاعل معها وربما يجد معها إجابات”.
- وعن مفهومه السينمائي المستقل هل يوجد به حرية للتعبير عن الرأي والأفكار المطروحة في أعماله؟، ليصرح قائلاً: “أرفض تماماً مصطلح السينما المستقلة، وأي تصنيف أو مسمى يطلق على السينما فالعموم، وللأسف هذا المصطلح الذي نشأ منذ ١٠ أو ١٥ عامًا حتى قبل أن أبدأ العمل في السينما، أدى لتعليب الأفلام في مكان معين، وهذا سبب إيذاء للسينما بشكل كبير، بل إيذاءنا نحن المخرجين بشكل كبير فهو نوع من الاستسهال قامت به وسائل الإعلام وهذا لا يحدث في أي مكان بالعالم، ومثلًا في أي مهرجان يوجد ما يفوق الأربعين فيلمًا ولا نسمع عن تصنيف مثل هذا “مستقل” لها، والأدق أن نسمي الأشياء بمسمياتها الأكاديمية فيلم كوميدي”.
- وعن حرصه الدائم لمشاركة أفلامه في مهرجان القاهرة السينمائي وذلك يختلف عن مخرجين آخرين يفضلون أن تكرم وتنتشر أعمالهم في الخارج، أجاب على ذلك قائلاً: “أنا لست من خريجي السينما أو من دارسيها الأكاديميين، لذلك علاقتي ومحبتي بها بدأت من خلال هذا المهرجان ومشاهدته للمعروض به من أفلام لذاك دائمًا لدي وفاء تجاهه وأحترمه وأقدره حتى إذا كانت لدي بعض التحفظات على سياسته وفي النهاية أود الإشارة إلى تقديري للدورة الأخيرة التي وجِدت فيها كثير من الاختلاف والتنظيم لما كنّا نحلم به سابقًا”.
- وعن تعلقه بالكاميرا خاصته وتجوله ومدى تأثره بسينما المخرج الراحل محمد خان، صرح قائلاً: “أحب التصوير بالقاهرة كثيرًا بشكل عام، وسبق مثلًا وقمت بتصوير فيلمين بالإسكندرية “ديكور” و “ميكروفون” فأنا دائمًا مشغول بعلاقتنا بالمدينة، ولا أحب الاستديوهات والأماكن المغلقة، وأحاول أن تكون أفلامي عاكسة لما هو موجود في الشارع ومثلًا من يشاهد فيلم “هليوبوليس” الآن سيجده انعكاساً لشكل القاهرة في ٢٠٠٨ حينما قمت بتصوير الفيلم، والحقيقة أنا أحب أن يكون لدينا هذا النوع من الأفلام مثل الثمانينيات التي رفعت شعار “الواقعية الجديدة” لأننا كنّا نرى فيها شكل القاهرة بجمالياتها وواقعها وهو ما اهتم به”.
أحمد عبد الله السيد وفيلم “ليل خارجي”
صرح المخرج أحمد عبد الله السيد عن إبداعه في فيلمه الشهير “ليل خارجي” الذي انضم إلى قائمة أفلام مهرجان القاهرة السينمائي ليصرح عن شعوره بذلك العمل قائلاً: “لا أعرف مهرجان ترك فيّ أثرًا مثل مهرجان القاهرة السينمائي، ليس فقط لأنه مهرجان مدينتي التي نشأت فيها واعتدت أن أشاهد أفلامه في (سينمات) وسط المدينة قديمًا، لكن لأن معرفتي الأولية عن السينما بدأت منه، فعوضتني دوراته وأفلامه ونقاده ومخرجاته ومخرجيه عم فاتني من تعليم سينمائي لم أحظ به، وكانت ندوات الأفلام فيه مدرستي الأولي، لذا فكل مرة عرضت فيه كانت تعنى لي الكثير، وأسعد أن أشارك الإدارة الجديدة في هذا العام بفيلمي (ليل خارجي)”.
وتابع الحوار قائلاً: “أتمنى أن يروق فيلمي لجمهور المهرجان المتمرس، وأطمح أن تكون مشاركتي ومشاركة العشرات من صناع السينما الآخرين شرارة إعادة إحياء مهرجان أحببته كثيراً وآثرناه تحت إدارة جديدة برؤيتها شديدة الخصوصية، التي أتصور أنها ستحدث فارقًا ملموسًا إن سمحت لها الظروف”.
أعمال أحمد عبد الله السيد
- أخرج وألف فيلم “ميكروفون” عام ٢٠١١.
- مونتير ومخرج ومؤلف فيلم “هليوبوليس” عام ٢٠١٠.
- مونتير فيلم “الغابة” عام ٢٠٠٨.
- مونتير فيلم “قطط بلدي” عام ٢٠٠٨.
- مونتير ومؤلف فيلم “ورقة شفرة” عام ٢٠٠٨.
- أخرج فيلم “فرش وغطا” عام ٢٠١٣.
- أخرج فيلم “ديكور” عام ٢٠١٤.
- مساعد مونتير مسلسل “راس الغول” عام ٢٠١٦.
- مونتير فيلم “كشف حساب” عام ٢٠٠٧.
جوائز أحمد عبد الله السيد
- حصل على جائزة التانيت الذهبية مهرجان قرطاج السينمائي عن فيلم “ميكروفون” عام ٢٠١٠.
- حصل على جائزة التيوليب الذهبي مهرجان إسطنبول السينمائي الدولي عن فيلم “ميكروفون” عام ٢٠١١.
- حصل على جائزة أفضل سيناريو مؤسسة ساويرس عن فيلم “هليوبوليس” عام ٢٠٠٧.
- حصل على جائزة أحسن فيلم أفريقي من مهرجان تاريفا عن فيلم “ميكروفون” عام ٢٠١١.
- حصل على جائزة أحسن فيلم عربي مهرجان القاهرة السينمائي الدولي السينمائي عن فيلم “ميكروفون” عام ٢٠١٠.
صور أحمد عبد الله السيد
نقدم لكم باقة من الصور المميزة للنجم والمخرج أحمد عبد الله السيد، التي تظهر مدى تألقه، كذلك بعض الصور له من خلال بعض اللقاءات الصحفية والحفلات التي تم تكريمه بها، ودائماً يشارك جمهوره بعض الصور له من خلال بعض أعماله، وبعض الصور المميزة له مع بعض الممثلين.

