وسيم الرحبي ديانته عمره زوجته معلومات عنه وصور

وسيم الرحبي الممثل السوري، ديانته وهل هو مسلم أم مسيحي وسني أم شيعي، تزوج من الفنانة يارا خليل الزوجة السابقة للفنان مكسيم خليل زوج سوسن أرشيد، ولكنه انفصل عنها بعد ذلك، ما حقيقة كونه شقيق الفنانة دلع الرحبي زوجة الفنان حاتم علي، أشهر أعماله مسلسل باب الحارة، عمره وتاريخ ميلاده وبرجه الفلكي، زوجته من هي ومعلومات عنها، أبنائه، بداية مشواره الفني، سنوات النشاط، أعماله الفنية، معلومات كاملة عنه وعن حياته الشخصية والمهنية من خلال هذا المقال وبعض الصور.

معلومات عن وسيم الرحبي

• الاسم الكامل: وسيم أنور الرحبي.
• الاسم الفني: وسيم الرحبي.
• تاريخ الميلاد: 14 مايو عام 1981.
• عمره في عام 2021: 40 عام.
• البرج الفلكي: برج الثور.
• محل الميلاد: مدينة دمشق في سوريا.
• الجنسية: سوري.
• الديانة: غير معروف.
• المهنة: ممثل.
• الحالة الاجتماعية: منفصل.
• اسم الزوجة: يارا خليل.
• الأبناء: غير معروف.
• بداية المشوار الفني: بدأ في عام 2002.
• سنوات النشاط: منذ عام 2002 حتى الآن.

قصة حياة وسيم الرحبي

ولد الفنان السوري الشهير وسيم الرحبي في الرابع عشر من شهر مايو وذلك في عام 1981 ولذلك فهو يبلغ من العمر 40 عام وبرجه الفلكي هو برج الثور، اسمه الكامل هو وسيم أنور الرحبي وهو ينتمي إلى أسرة تعشق الفن والأدب وذلك لأن والده هو الرسام الكبير أنور الرحبي، هو من مواليد مدينة دمشق في سوريا ودرس في المعهد العالي للفنون المسرحية بجامعة دمشق وتخرج من قسم التمثيل عام 2003، قام بعمل عدة دورات تدريبية وذلك قبل أن يلتحق بالمعهد وهو يدين بالفضل في ذلك إلى الأستاذ مانويل جيجي والفنان نضال سيجري وذلك لأنهما ظلا إلى جانبه حتى دخل اختبار المعهد وتم قبوله.

بدأ وسيم في العمل على خشبة المسرح الجامعي ثم قدم عدة أعمال درامية متنوعة، ومن أشهر أعماله مسلسل “التغريبة الفلسطينية”، مسلسل “صراع على الرمال” وغيرها، ولا توجد معلومات عن حياته الشخصية رغم أن البعض ذكر أنه تزوج من الفنانة يارا خليل طليقة الفنان مكسيم خليل.

ديانة وسيم الرحبي

الفنان السوري وسيم الرحبي هو ابن الفنان التشكيلي الكبير أنور الرحبي ولكن ليست لدينا أي معلومات عن كونه ولد في أسرة مسلمة أم مسيحية، ولذلك غير معروف ما هي ديانته وهل هو مسلم أم مسيحي.

وسيم الرحبي وزوجته يارا خليل

ارتبط اسم الفنان السوري وسيم الرحبي بالفنانة يارا خليل وقد أثبتت بعض المصادر أنه تزوج منها بالفعل ولكن لم يدم زواجهما طويلاً وانفصلت عنه، ويذكر أن يارا خليل هي الزوجة السابقة للفنان مكسيم خليل والذي انفصل عنها وتزوج من سوسن أرشيد.

وسيم الرحبي ودلع الرحبي

ارتبط اسم الفنان وسيم الرحبي بالناشطة الحقوقية السورية دلع الرحبي وذلك بسبب تشابه الأسماء بينهما، ولكن الناشطة والكاتبة السورية دلع الرحبي لا تربطها أي صلة قرابة بالفنان وسيم الرحبي كما أشاع البعض ومن المعروف أيضاً أن دلع الرحبي هي زوجة المخرج الراحل حاتم علي.

وسيم الرحبي يتحدث عن الدراما السورية

في أحد اللقاءات مع الفنان السوري وسيم الرحبي كشف عن سر نجاح الدراما المصرية وسر تفوق الدراما السورية أيضًا، فيقول: “الدراما المصرية حققت نجاحاً كبيراً وذلك لكونها أضحت صناعة لدى المصريين، إذ أنهم يملكون التقنية المطلوبة ولديهم كم هائل من الممثلين والنجوم، وهذه الدراما تمكنت من الانتشار رغم أنها بقيت ضمن دائرة البطل الواحد، ورغم أن القصص تتكرر ولكنها رائدة ولا يمكن لأحد إنكار ذلك”.

أما الدراما السورية فيقول: “أما فيما يتعلق بالدراما السورية فهي ابنة الواقع وفيها تنوع هائل، هناك الخط الدرامي الاجتماعي، وهناك الطرح الكوميدي الخفيف، ويقابله الكوميدي النقدي والهادف، لديك أعمال تاريخية ومسلسلات البيئة الشامية بمعنى أنها تحاكي كل الأذواق، ولعلها تفوقت في عدم وقوعها في فخ النجم الواحد، إذ أن المشاركين في العمل نجوم والبطولة تكون مشتركة، هذا من جهة، أما الجهة الثانية ففي سوريا مخرجون كانت الدراما مشروعهم وقضيتهم وأوصلت رؤيتهم إلى حيث ترينهم اليوم، أمثال هيثم حقي ونجدت أنزور وحاتم علي واللائحة تطول، هؤلاء وغيرهم ساهموا في رفع شأن الدراما السورية ورسخوا حضورها بقوة على الساحة الفنية، فأضحت رقماً قياسياً سواء من ناحية القصص التي تناولتها أو من ناحية أداء الممثلين”.

أما عن الأعمال السورية التي تواكب الأزمة الحالية يقول وسيم الرحبي: “في سوريا لا أحد يعرف ما الذي عشناه سوى السوري، ولن أتكلم مثل العرب أو بعض السوريين الذين لعبوا على هذا الموضوع، دعينا نقف عند مشهد الدم ومهما قدمنا من أعمال لن نتمكن من محاكاة المشهد الدرامي الآن على الأقل، ولكنني أقول لكل من حاول إنه مشكور، وكل مادة درامية خرجت إلى الناس حول الواقع السوري الآني تستحق الوقوف عندها، إنما نحن نحتاج إلى الوقت كي ننقل المشهد بواقعيته المؤلمة، ربما تلزمنا سنوات وربما بعد عشرين سنة أو أكثر”.

وسيم الرحبي والدراما اللبنانية

أما عن الدراما اللبنانية يقول الرحبي: “هناك ممثلون لبنانيون يملكون الموهبة، ولكن الأزمة التي تعاني منها الدراما اللبنانية سببها عدم استحضار هؤلاء الموهوبين، ما حال دون تحولها إلى صناعة قادرة على المنافسة والانتشار، إلى جانب آلية تفكير الشعب اللبناني الذي يتعامل مع التمثيل كتعامله مع الغناء والموسيقى والرقص، إذ أن الشكل الخارجي والبروباغندا يعنيانه كثيراً، ولكل شعب ثقافته، وهي دراما تغوص في الاستعراض والمشاكل التي تطرحها لا تمس مشاكل الشعبين السوري أو المصري، لذلك لن تحقق الحضور”.

وتابع: “وأيضاً هناك جزء منها لا يمثل مشاكل الشعب اللبناني نفسه بل هناك غياب للاحتراف، نجح اللبنانيون في البرامج الفنية وتفوقوا في الموسيقى والغناء ولكنهم لم ينجحوا في الدراما، وكيف يمكن ضبط إيقاع شعب لكل فئة من قناتها التلفزيونية، وكل جانب يرى المجتمع من منظوره ويقرأ التاريخ وفق تصوره بينما في سوريا فالشعب كله يتفق على قصة درامية من صميم واقعه وتشبهه وكذلك المصري”.

وسيم الرحبي في مسلسل “باب الحارة”

شارك النجم السوري وسيم الرحبي في الملحمة السورية الشهيرة والناجحة “باب الحارة”، وفي حديثه عن المسلسل في أحد اللقاءات يقول الرحبي: “بات العمل ماركة مسجلة، وأنا أتكلم عن جزء كبير من المجتمع الذي تعلق بهذا العمل بشكل غريب، لعل ميزته أنه العمل الوحيد الذي يصور في سوريا اليوم ويتم تسويقه عربياً وعالمياً، وهو مشروع تبنته الجهة المنتجة وتستفيد منه”، وأضاف: “والدتي دمشقية وأجزم أن باب الحارة لا يقارب البيئة الشامية بأي تفاصيل على الإطلاق، ولكن البيئة الشامية في المقابل ليست الحصرم الشامي، ولكن في النهاية أنا لست في موقع تقييم وخصوصاً في مواجهة عمل بهذه الضخامة الإنتاجية على الأقل، وبهذا الانتشار ولنكن واقعيين هناك جمهور عريض يحب هذا النوع من الأعمال”.

أما عن الأدوار التي يفضلها وسيم الرحبي يقول: “تميل شخصيتي إلى الأدوار الجدية نوعاً ما إلا أنني غامرت في الكوميديا بتجربة يتيمة هي الأخرى، لا أنكر أنها أضافت إلي كما يضيف إلي أي شيء جديد في مهنتي، لكنني لم أجد نفسي في هذا المجال مطلقاً، وأظن أن تجربة كوميدية أخرى كفيلة بجعل المتلقي يرفضني في الدراما وربما في الكوميديا أيضاً”، وتابع: “وكأجناس فنية أرغب في تجريب ما يتاح لي منها، إيماناً مني بأن أي تقنية يمنحني إياها المسرح سوف تساعدني في السينما والتليفزيون، والعملية تبادلية بالتأكيد لكنها تخضع لمزاج الفنان وميوله، فثمة من أبدع في التلفزيون وحقق حضوراً من دون أن يكون للمسرح وجود في حياته”.

البداية الفنية لـ وسيم الرحبي

بدأ الفنان السوري وسيم الرحبي مسيرته الفنية في دور صغير بمسلسل “هولاكو” والذي تم عرضه في عام 2002، ثم كانت بداية انطلاقه في مسلسل “التغريبة الفلسطينية” والذي تم عرضه في عام 2004، توالت أعماله الفنية بعد ذلك فشارك في المسلسل السوري الشهير “باب الحارة”، أما على خشبة المسرح فقدم أكثر من عرض مسرحي منها مسرحية “حكاية علاء الدين”، “الزير سالم”، كذلك له تجارب سينمائية أيضاً منها فيلم “رسائل في الهواء” وغيرها، وآخر أعماله الفنية هو المشاركة في الجزء الحادي عشر من مسلسل “باب الحارة” والمقرر عرضه في عام 2021.

مسلسلات وسيم الرحبي

• مسلسل “التغريبة الفلسطينية” في عام 2004.
• مسلسل “ندى الأيام” في عام 2006.
• مسلسل “أشياء تشبه الحب” في عام 2007.
• مسلسل “رياح الخماسين” في عام 2008.
• مسلسل “تحت المدارس” في عام 2009.
• مسلسل “المنعطف” في عام 2011.
• مسلسل “طوق البنات” في عام 2014.
• مسلسل “خان الدراويش” في عام 2014.
• مسلسل “عطر الشام” في عام 2016.
• مسلسل “حكم الهوى” في عام 2017.
• مسلسل “حريم الشاويش” في عام 2018.
• مسلسل “عن الهوى والجوى” في عام 2019.
• مسلسل “شارع شيكاغو” في عام 2020.
• مسلسل “عرس الحارة” في عام 2021.
• مسلسل “بعد عدة سنوات” في عام 2021.

صور وسيم الرحبي

نشارككم بعض الصور الآن التي تم التقاطها للفنان السوري الشاب وسيم الرحبي من خلال أعماله الفنية المتنوعة وأبرز الشخصيات التي قدمها.