كاتيا فرح ديانتها عمرها زوجها اعتزالها معلومات عنها وصور

كاتيا فرح المغنية اللبنانية، صاحبة أغنية “أحلى شب”، ديانتها، هل هي مسلمة أم مسيحية، عمرها، زوجها، تاريخ ميلادها، أغنياتها، ألبوماتها الغنائية، جنسيتها، قصة حياتها، مشوارها الفني، أهم أعمالها، ألقابها، ألبوم صورها، معلومات كاملة عنها نضعها بين أيديكم اليوم في تقرير مفصل عنها من خلال هذا المقال الشيق، فتابعوا معنا.

معلومات عن كاتيا فرح

الاسم باللغة العربية: كاتيا فرح
الاسم باللغة الإنجليزية: Katya Farah
الديانة: مسلمة
الجنسية: لبنانية
تاريخ الميلاد: 5 – فبراير – 1974
العمر في 2021: 48 سنة
محل الميلاد: بيروت، لبنان
البرج الفلكي: الدلو
الحالة الاجتماعية: متزوجة
اسم الزوج: غير معروف
المؤهل الدراسي: غير معروف
المهنة: مغنية لبنانية
النوع: موسيقى لبنانية
الآلات الموسيقية: صوت بشري
بداية النشاط الفني: سنة 1992
سنوات النشاط الفني: 1992 – 2002 (10) سنوات
أهم الأعمال: أغنية “أحلى شب”، “وينك شارد”

قصة حياة كاتيا فرح

كاتيا فرح المغنية اللبنانية، ولدت في 5 فبراير 1974، عمرها 48 سنة، برجها الفلكي هو الدلو، ولدت في بيروت بلبنان، كانت منذ صغرها وهي تحب الاستماع لأغاني فيروز وصباح، وكانت تغني بشكل مستمر في الحفلات المدرسية، وتشارك في الحفلات الغنائية في المناسبات، ولم ترغب في الزواج كما فعل أخواتها الأخرين، فسلكت طريق الفن لكونه مهنتها المفضلة، وانطلقت إلى عالم الغناء وأصبحت من أهم الفنانات اللبنانيات في فترة التسعينات.

شاركت في أكثر من مهرجان عربي منهم: “مهرجان صيف صلالة” في دولة عمان وذلك عام 2001، وفي عام 2002 شاركت في “مهرجان الأغنية العربية” بدورته الثامنة في مصر، وقدمت حفلات في دول عربية عديدة منهم: الإمارات، سوريا، الكويت، في عام 2002  فضلت كاتيا فرح الابتعاد عن الساحة الغنائية واعتزال الغناء لأنها لم تجد شركة إنتاج تقوم بتولي إدارة أعمالها.

وفي عام 2002 انتشرت أخبار  تفيد بزواجها من رجل أعمال عربي جعلها تعلن إسلامها وأقامت معه في جدة في السعودية، ولكنها قامت بنفي هذه الأخبار وقالت أنها لم تتزوج في السر كما يقول البعض.

المشوار الفني لـ كاتيا فرح

بدأت المغنية كاتيا فرح حياتها الفنية في عام 1992، وذلك من خلال مشاركتها في برنامج بعنوان “ستوديو الفن” وحصلت على المركز الأول وذلك عن فئة الأغاني البلدية اللبنانية، ثم قامت بعدها بعمل عقد مع المخرج سيمون أسمر وكانت مدته 15 سنة، ولكن العقد كان يشترط بأن 30% من نسبة حفلاتها الغنائية تكون لصالح مكتب “ستوديو الفن”،  مما لم يساعد في انطلاقتها على الساحة الغنائية، وذلك لأن المكتب كان يهتم بأشياء أخرى، وكان يدعم صعود فنانين آخرين ويساعد في انتشارهم فنياً على حساب غيرهم، مما جعل كاتيا فرح تقوم بفسخ العقد مع المكتب بعد سنوات قليلة.

قررت بعدها الذهاب إلى الخليج لتقدم أول أغنياتها بعنوان “وينك شارد” في عام 1995، وكانت من ضمن ألبوم غنائي مشترك مع الكثير من المطربين أنتجته شركة ميوزيك بوكس، وحققت أغنيتها نجاحاً كبيراً وشكلت انطلاقتها الأساسية في عالم الغناء، ثم بعدها قدمت أول ألبوماتها الغنائية الذي نال إعجاب الجمهور العربي، الأمر الذي جعل مكتب “ستوديو الفن” يعاود الاتفاق معها مرة أخرى لكي توقع معهم عقد تكون مدته 5 سنوات، والذي سمح لها بأن تظهر على تلفزيون “المؤسسة اللبنانية للإرسال”.

قدمت أكثر من أغنية بعدها، ولكن هذا النجاح لم يستمر طويلاً  بسبب عدم اهتمام المخرج سيمون أسمر بها الذي لم يواصل دعمه لها بل اهتم بفنانين غيرها، فعادت مرة أخرى وفسخت عقدها مع المكتب، لأن المخرج سيمون أسمر كان يشترط عليها أن تقوم بإنتاج أغانيها على نفقتها الخاصة بأموال كثيرة، كان مشوارها الفني قصير، فقد قدمت ما يقرب من 17 أغنية، وألبومين غنائيين فقط، وأكثر من فيديو كليب قامت بتصويرهم، كانت أخر ما قدمته في عام 2002 وذلك من خلال أغنية بعنوان “كم وكم”، التي لحنها وسام الأمير وكانت من إخراج: عدنان إبراهيم.

معلومات لا تعرفها عن كاتيا فرح

كانت المطربة كاتيا فرح ترى أن مهنة الغناء صعبة وليست كما يعتقد الكثيرين، وذلك بسبب أن الساحة الفنية كانت تمتلك العديد من المطربين الذين ظهروا معها في نفس الوقت، ولكن على الرغم من الكثير من الصعوبات التي قابلتها في البداية إلا أنها كانت تحاول أن تثبت مكانتها على الساحة الغنائية، وذلك لأنها كانت تعتبر الغناء مهنتها الوحيدة والمفضلة، والتي كانت تحلم بها منذ طفولتها وتطمح بأن تصبح نجمة.

كانت ترغب في أن تصبح فنانة مشهورة في العالم العربي ولكنها كانت تعلم أن هذا الأمر صعب، وضحت كاتيا فرح قبل اعتزالها أنه سوف يأتي اليوم التي تصل فيه إلى ما تحلم به وأن تنال إحدى أغنياتها شهرة واسعة، وأن الحظ سوف يحالفها ذات مرة وأن هذا لن تحصل عليه بسهولة، وأنه يجب عليها أن تنتقي أغانيها بشكل دقيق وأن تكون ذات مستوى راق في اللحن والكلمات، لأن الفن يعني بذل المجهود في أعمال تليق بالفنان.

كانت كاتيا فرح خلال مسيرتها الغنائية تسعى دائماً إلى التعاون مع الكثير من الشعراء والملحنين العرب حتى لا تكرر أعمالها الغنائية وتصبح متنوعة عما يقدم في لبنان، لأنها لم تكن ترغب أن تقدم عمل يشبه فنان آخر، وكانت ترى أنه في فترة ظهورها كانت المنافسة بين الفنانين غير رائعة لكون أغلب الفنانين لم يكونوا يتمنون نجاح زملائهم وأنهم كانوا يظهرون عكس ذلك، لذلك فقد كانت أغلب الوقت تتمنى أن تعود للزمن القديم الذي كان يغلب عليه الحب والاحترام في الوسط الفني.

تصريحات كاتيا فرح

• صرحت كاتيا فرح أن الساحة الغنائية في نهاية التسعينيات كانت تفتقد الأخلاق والمبادئ، وذلك لأن أغلب الفنانين كانوا يجعلون أقاربهم يديرون أعمالهم الغنائية، وذلك لخوفهم من المافيات الفنية التي لا تهتم بأعمال الفنان وتساهم في نجاح فنان وتحطم فنان آخر، وأنه أحياناً قد لا تقبل عروض للفنان دون معرفته مما يعوق مسيرته الفنية.
• عن مشاركتها في التمثيل وضحت كاتيا فرح أنها لا تحب التمثيل كمهنة، لأنها ترى أن أغلب الفنانات يشاركن بسبب جمالهن ولا يمتلكن موهبة تمثيلية، ولكنها لا ترفض التمثيل بشكل قطعي بل قد توافق إذا عرض عليها مسلسل يحتوي على فكرة هادفة ومختلفة.
• وعن شائعات زواجها بشكل سري من رجل عربي، وضحت أن الجمهور يطلق شائعات غير صحيحة وأنها لم تتزوج، وأنها عندما تتزوج سيكون بشكل رسمي وستقوم بإعلان خبر زواجها للجميع بدون خجل، وأن بسبب هذه الشائعات كان أقاربها يتساءلون عن صحة هذه الأخبار وكانوا يصدقونها.
• وعن ظهورها في فيديو كليب لها بشكل مختلف، وضحت أنها لم تقوم بإجراء أي عمليات جراحية تجميلية، ولكن اختلافها كان بسبب تغييرها في طريقة المكياج الخاص بها وشعرها، الأمر الذي أظهرها بشكل مختلف، وأنها قد خضعت لعملية واحدة في أنفها منذ سنوات عديدة.

ألبومات كاتيا فرح

• ألبوم “نظرة وبسمة” ذلك عام 1996، إنتاج ميوزيك ماستر.
• ألبوم “نادى قلبي”  ذلك عام 1998، إنتاج ميوزيك ماستر.

أغاني كاتيا فرح

• أغنية “عيون القلب”   مع وضاح شبلي ذلك عام 1998.
• أغنية “لو مر الهوى” ذلك عام 2001.
• أغنية “إنت الحبيب” ذلك عام 2001.
• أغنية “كم وكم” ذلك عام 2002.

صور كاتيا فرح

نعرض لكم مجموعة من أفضل صور الفنانة اللبنانية كاتيا فرح، والتي توضح مدى رقتها وأناقتها، وصور لها في عدد من حفلاتها الغنائية، وصور لها من المهرجانات العربية التي شاركت بها، والعديد من الصور الرائعة لها التي ظهرت بها قبل اعتزالها الغناء.